أعوام فنية أثرت بمشوار مدير التصوير محمود لطفى .. فى يوم ميلاده

 

تقرير : مروة السوري

يحتفل اليوم مدير التصوير السينمائي “محمود لطفى” بيوم ميلاده وفى هذا التقرير سنوضح كيف أثرت السنوات على مسار مشواره الفنى وكيف أصبحت تميمة الحظ بالنسبة له .

 2007 عام البداية ..

درس التصويرالسينمائي بالمعهد العالي للسينما بمصر .

عام 2009 عام السعادة والانطلاقة ..

حيث قام بتصوير أولى أفلامه الروائية الطويلة وهو الفيلم المستقل هليوبوليس إخراج أحمد عبد الله السيد في أول أفلامه أيضًا ومن بطولة (خالد أبو النجا) و(هاني عادل)، حصل الفيلم على تنويه خاص من مهرجان القاهرة السينمائي في المسابقة العربية.

وفى نفس العام أيضا قام بتصوير الفيلم الروائي القصير “ربيع 89” إخراج أيتن أمين من إنتاج المركز القومي للسينما، وحصل الفيلم على جائزة أفضل فيلم قصير من مهرجان الإسكندرية السينمائي وجائزة لجنة التحكيم الخاصة للسيناريو وجائزة خاصة للممثلة فاطمة عادل، كما حصل على تنويه خاص من مهرجان أبو ظبي السينمائي 2009 .

 كما قام بتصوير الفيلم الروائي القصير أقل من ساعة تأليف وإخراج محمد ممدوح وإنتاج المركز القومي للسينما.

2010 عام الاندماج الفنى ..

قام بتصوير بتصوير ثاني أفلامه الروائية الطويلة وهو الفيلم الأردني مدن ترانزيت للمخرج محمد حشكي في أول أفلامه الطويلة أيضا وحصل الفيلم على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان دبي السينمائي وعلى جائزة إتحاد النقاد العالميين (فيبريسكي) كأفضل فيلم من نفس المهرجان.

 في نفس العام قام بتصوير الفيلم الروائي المستقل القصير (ميدوم) للمخرج المصري البريطاني (عمر هاميلتون) ويعتبر فيلمه الأول أيضا ، عرض الفيلم في المسابقة الرسمية لمهرجان دبي السينمائي. وأيضا قام بتصوير الفيلم التسجيلي (داخل/خارج الغرفة) للمخرجة (دينا حمزة) وإنتاج المركز القومي للسينما والذي حصل على جائزة أفضل فيلم تسجيلي طويل من المهرجان القومي للسينما المصرية عن عام 2010.

 في الفترة من 2009 إلى 2011

قام بتدريس التصوير والإضاءة لطلبة مدرسة السينما بالجيزويت في الإسكندرية والقاهرة على مدار ثلاث سنوات وتم تكريمه من قبل مدرسة السينما في الجيزويت تقديرا لدوره هذا.

 كما قام في نفس الفترة بتصوير عدد كبير من الأفلام القصيرة لخريجي الجيزويت

 2011 لـ2014 أعوام الجوائز المتتالية

قام بتصوير الفيلم الروائي الطويل الثالث له (الخروج للنهار) إخراج (هالة لطفي) وهو فيلمها الروائي الطويل الأول  

وحصل الفيلم على 12 جائزة من مهرجانات دولية

 أبرزها أحسن فيلم من اتحاد النقاد العالميين (فيبريسكي)، جائزة أحسن مخرج من العالم العربي بمهرجان أبوظبي   

جائزة التانيت البرونزي بمهرجان قرطاج 2011

جائزة الوهر الذهبي لأحسن فيلم بمهرجان وهران 2011

 جائزة أحسن فيلم أفريقي (الجائزة الذهبية) من مهرجان ميلانو للسينما الأفريقية 2013

جائزة أحسن إخراج من مهرجان قازان 2013

جائزة أحسن إخراج من مهرجان الإسكندرية 2013

جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان زاكورة بالمغرب 2013 كما تم اختياره ضمن قائمة أحسن 100 فيلم عربي التي أعدها مهرجان دبي السينمائي بمشاركة حوالي 485 ناقد وسينمائي من العالم العربي ليكون أحدث فيلم بالقائمة .

 و حصل فيه على جائزة خاصة لأفضل إنجاز فني عن تصوير الفيلم من مهرجان تسالونيكي السينمائي.

في 2012 قام محمود بتصوير فيلمين تسجيليين طويلين هما سينما وهبي للمخرج السوري نضال الدبس وفيلم لباسل رمسيس. في 2013 قام محمود لطفي بتصوير رابع أفلامه الروائية الطويلة وهو فيلم فتاة المصنع للمخرج الكبير محمد خان.

في 2014 عمل مديرًا للتصوير بمسلسل أهل الإسكندرية ولكنه لم بعرض بعد.

Scroll to Top